الدولة : عدد الرسائل : 36605تاريخ التسجيل : 06/12/2007المزاج : احترام القوانين : بطاقة عضوية :
موضوع: رد: شادية في جريدة الموجز الإثنين 26 مارس 2012 - 22:46
بصراحة ياغالية لساني عاجز عن الكلام وفكري بيتضارب به الافكار والمفردات لاني شعرت بحزن شديد الفنانة التي اضفت المرح والبهجة والحب والحنان على حياتنا وهي تعيش بهذا الالم ويقوولن فاقد الشيء لا يعطيه
اعطتني الحب والحنان والمرح والتفاؤل وهي تعيش حالة لا تحسد عليها علمتني الحب والحب بحياتها اشبه بالمستحيل بعد ان فقدت حبيبها ومرتجاها
لذا ياغالية لن ابدي راي حتى لا اكون مقصرة بحقها لان الالم يعتصر قلبي والحزن يملأني
ربنا يكون بعونها ويحميها والحمدلله عرفت طريف الحب الالهي وهذا اقصى ما يصبو البه الانسان من حب
الدولة : عدد الرسائل : 51264تاريخ التسجيل : 08/12/2007المزاج : بطاقة عضوية :
موضوع: رد: شادية في جريدة الموجز الإثنين 26 مارس 2012 - 23:28
فالاعلام بنسبة لجمهور شادية البساط المريح الذي نسافر من خلاله في اعماق حياتها الفنية والخاصة فالاعلامي من خلال عمله يستطيع ان يلتقي مع شادية ويجري وياها اي حوار فني او عن حياتها الخاصة وانا من خلال متابعة المقلات الصحفية فشادية لاتجري اي مقابلة صحفية الا مع اسماء تثق فيهم حتي لا يشوهوا الحقيقة (هذا حسب مااعرفه ) وفي اكثر من لقاء صحفي مع شادية او مقال عادي عن شادية وعندما يتطرقون لحياتها الخاصة يلمحون عن قصة الحب التي عاشتها شادية مع عماد حمدي او صلاح ذوفقار يعني زواجها منهم لم تكن فكرة طائشة او تصرف متهور منها بل كان فيه حب متبادل ...وبعد قراتي لهذا المقال اجد نفسي في مفترق طريق حائرة بين الاقلام الاعلامية مين الصح ومين الغلط هل قصة حب شادية لعماد او صلاح كذبة كبيرة عاشها جمهورها ام ماذا ؟؟؟؟؟؟ هذا المقال تلاعب بكل الذكريات التي كنت احتفظ بيها لشادية وبعثرت كل السطور التي قراتها عنها سابقا
تسلم ايديك ياغالية عن المقال الذي شتت افكاري ههههههههه ومنتظرة الباقية
بصراحة ياغالية لساني عاجز عن الكلام وفكري بيتضارب به الافكار والمفردات لاني شعرت بحزن شديد الفنانة التي اضفت المرح والبهجة والحب والحنان على حياتنا وهي تعيش بهذا الالم ويقوولن فاقد الشيء لا يعطيه
اعطتني الحب والحنان والمرح والتفاؤل وهي تعيش حالة لا تحسد عليها علمتني الحب والحب بحياتها اشبه بالمستحيل بعد ان فقدت حبيبها ومرتجاها
لذا ياغالية لن ابدي راي حتى لا اكون مقصرة بحقها لان الالم يعتصر قلبي والحزن يملأني
ربنا يكون بعونها ويحميها والحمدلله عرفت طريف الحب الالهي وهذا اقصى ما يصبو البه الانسان من حب
الف شكر لك ياغالية واتمنى مواصلة الموضوع ومتابعته
الله يخليكي هدهد الغالية
نفس شعورك انا شعرت به اول ما قرأت الجريدة شعرت بانقباض في قلبي وحزنت لان شاديتنا الغالية تحملت هذا
فالاعلام بنسبة لجمهور شادية البساط المريح الذي نسافر من خلاله في اعماق حياتها الفنية والخاصة فالاعلامي من خلال عمله يستطيع ان يلتقي مع شادية ويجري وياها اي حوار فني او عن حياتها الخاصة وانا من خلال متابعة المقلات الصحفية فشادية لاتجري اي مقابلة صحفية الا مع اسماء تثق فيهم حتي لا يشوهوا الحقيقة (هذا حسب مااعرفه ) وفي اكثر من لقاء صحفي مع شادية او مقال عادي عن شادية وعندما يتطرقون لحياتها الخاصة يلمحون عن قصة الحب التي عاشتها شادية مع عماد حمدي او صلاح ذوفقار يعني زواجها منهم لم تكن فكرة طائشة او تصرف متهور منها بل كان فيه حب متبادل ...وبعد قراتي لهذا المقال اجد نفسي في مفترق طريق حائرة بين الاقلام الاعلامية مين الصح ومين الغلط هل قصة حب شادية لعماد او صلاح كذبة كبيرة عاشها جمهورها ام ماذا ؟؟؟؟؟؟ هذا المقال تلاعب بكل الذكريات التي كنت احتفظ بيها لشادية وبعثرت كل السطور التي قراتها عنها سابقا
تسلم ايديك ياغالية عن المقال الذي شتت افكاري ههههههههه ومنتظرة الباقية
تسلم ايديكي نور الغالية وانا سعيدة بمناقشتك الجميلة
بس انا الان تذكرت وخطر علي بالي فجاة حديث شادية في مجلة صباح الخير علي متن الطائرة
القادمة من لوس انجلوس ولسة فاكرة رقم الرحلة 868
وقالت بالم شديد انها لو كانت وجدت الحب الحقيقي والحنان لما ظلت غير متزوجة الي الان
وانها لم تطلب من اي رجل تزوجته سوي الحنان
وان الحنان يضيع اذا اصطدم بكائنات باردة
وتذكرت ايضا مقال لشادية قديم من مذكراتها لايريس نظمي ان عماد حمدي كان شعورها تجاهه الذي فهمته بعد
ان كبرت شعور بالاعجاب به لمواصفات جميلة كان يمتاز بها وان شعورها ناحيته هو شعور اعجاب اكثر منه حب
وانها تزوجته وهي صغيرة لما وجدته منه من اهتمام بها وخوف عليها وحنان تجاهها
طبعا مقال الموجز استند علي حوار صحفي اجراه الكاتب الكبير احمد رجب مع شادية في اواخر الخمسينات
وانا سمعت عن هذا المقال في مجلة انه تم تقريبا في سنة 1959
اي بعد طلاقها من عزيز فتحي وطبعا قبل زواجها من صلاح ذو الفقار
يعني نستثني صلاح صلاح ذو الفقار لانه وقت المقال لم يكن قد تزوجها
وكانت مرت بثلاث تجارب تجربة عماد حمدي وفريد الاطرش القصة التي لم تكتمل
وعزيز فتحي وهي حسب رايها ان الوحدة والفراغ يجعلها تتمني ان تجد الحب
الدولة : العمر : 54 عدد الرسائل : 2149تاريخ التسجيل : 12/12/2008بطاقة عضوية :
موضوع: رد: شادية في جريدة الموجز الأربعاء 28 مارس 2012 - 0:22
تسلم ايدك اختنا الغالية رحاب بادور على وقت اقرا فيه المقال وكنت مستنية بفارغ صبر لكن حرمتنى الظروف من الحلقة قبل الأخيرة من أن اقرأها الحقيقة عشت مع كل كلمة بالمقال وشادية عانت الكثير فى ارتباطاتها القليلة ولم تسعد بها كما يجب برغم أنهم أحبوها حب جنونى .. ولكنها برج دلو .. لا تطيق الغيرة الجنونية ولا تضييق الخناق عليها .. ان هذا المقال به من صدق الشادية وهى المتحدثة ما لا يوصف من جمال .. أصلى بصراحة مؤمن بقناعاتها فى هذا الموضوع على المستوى الشخصى .. هناك حب لا يتكرر مهما جاءت من قصص بعده شادية حزنت وعانت آلام الفراق وموت خطيبها فى الحلقة الأولى من المذكرات .. وحاولت ان تعوض فارق السن الذى جمعها بعماد حمدى فى هذه الزيجة من المهندس الإذاعى عزيز فتحى وعلمنا ان الغيرة على شادية من الاثنين كانت صعبة للغاية وحتى أشهر قصة حب عرفها الوسط الفنى عندما تزوجت من صلاح ذو الفقار دامت لسنوت وانتهت بالفراق وشادية لم تغنى إلا ما تشعر به وده من أسرار خلودها .. وبرغم موهبتها الفذة إلا أنه ما حدث معها من معاناة الفراق منذ البداية جعلها أبدعت فى فنها غناءاً وتمثيلاًً .. انها .. حفظها الله .. تغنى منذ صغرها بإحساس لا يوصف وتمثل بإحساس صعب يكون من أحد غيرها .. اعطت عمرها كله للفن وأحبته بصدق وكان ومازال جمهورها محظوظاً بها برغم ما تعانيه بداخلها .. ولو ان بيتها يسمونه بيت الأمه لأنها أم لكل اولاد اشقائها وعلى رأسهم خالد شاكر وبارة بأهلها طوال عمرها .. استطاعت ان تعوض نفسها عن كل شئ .. والأروع أن تصدق أيضاً فى عباداتها نجد حبها للخالق عز وجل وللرسول عليه افضل االصلاة والسلام صادقا من القلب لا تنتظر عنه دعاية او علن احسبها دائماً اسطورة فى حياتها وفنها وسلوكياتها وصمودها امام الأزمات سلمت يداك اخت رحاب .. انا مصدق قوى المقال وراضى عن مصداقيته كل الرضا ومنتظرين ان شاء الله الجزء الأخير الاثنين القادم .. عارف ان لك السبق دايما فى كل ما يكتب عن فإلى الأمام اختنا الغالية
تسلم ايدك اختنا الغالية رحاب بادور على وقت اقرا فيه المقال وكنت مستنية بفارغ صبر لكن حرمتنى الظروف من الحلقة قبل الأخيرة من أن اقرأها الحقيقة عشت مع كل كلمة بالمقال وشادية عانت الكثير فى ارتباطاتها القليلة ولم تسعد بها كما يجب برغم أنهم أحبوها حب جنونى .. ولكنها برج دلو .. لا تطيق الغيرة الجنونية ولا تضييق الخناق عليها .. ان هذا المقال به من صدق الشادية وهى المتحدثة ما لا يوصف من جمال .. أصلى بصراحة مؤمن بقناعاتها فى هذا الموضوع على المستوى الشخصى .. هناك حب لا يتكرر مهما جاءت من قصص بعده شادية حزنت وعانت آلام الفراق وموت خطيبها فى الحلقة الأولى من المذكرات .. وحاولت ان تعوض فارق السن الذى جمعها بعماد حمدى فى هذه الزيجة من المهندس الإذاعى عزيز فتحى وعلمنا ان الغيرة على شادية من الاثنين كانت صعبة للغاية وحتى أشهر قصة حب عرفها الوسط الفنى عندما تزوجت من صلاح ذو الفقار دامت لسنوت وانتهت بالفراق وشادية لم تغنى إلا ما تشعر به وده من أسرار خلودها .. وبرغم موهبتها الفذة إلا أنه ما حدث معها من معاناة الفراق منذ البداية جعلها أبدعت فى فنها غناءاً وتمثيلاًً .. انها .. حفظها الله .. تغنى منذ صغرها بإحساس لا يوصف وتمثل بإحساس صعب يكون من أحد غيرها .. اعطت عمرها كله للفن وأحبته بصدق وكان ومازال جمهورها محظوظاً بها برغم ما تعانيه بداخلها .. ولو ان بيتها يسمونه بيت الأمه لأنها أم لكل اولاد اشقائها وعلى رأسهم خالد شاكر وبارة بأهلها طوال عمرها .. استطاعت ان تعوض نفسها عن كل شئ .. والأروع أن تصدق أيضاً فى عباداتها نجد حبها للخالق عز وجل وللرسول عليه افضل االصلاة والسلام صادقا من القلب لا تنتظر عنه دعاية او علن احسبها دائماً اسطورة فى حياتها وفنها وسلوكياتها وصمودها امام الأزمات سلمت يداك اخت رحاب .. انا مصدق قوى المقال وراضى عن مصداقيته كل الرضا ومنتظرين ان شاء الله الجزء الأخير الاثنين القادم .. عارف ان لك السبق دايما فى كل ما يكتب عن فإلى الأمام اختنا الغالية
الله الله اخي الغالي ناصر تسلم ايديك يا عاشق شادية علي هذه الاضافات الرائعة
التي دائما اسعد بها لصدق ما تقوله اخي الكريم
وفعلا كما ذكرت اخي ان شادية كانت انسانة حساسة جدا وتحب المرح ولا تحب التحكم وتضييق الخناق عليها
وهي تحدثت بصدق في هذا المقال لكونها كانت قد خرجت من تجربة فاشلة عندما زارها الكاتب الصحفي احمد رجب
وبالتاكيد عاشت تتذكر ذلك الحبيب الاول الذي كانت مستعدة للتضحية بالفن الذي كانت تصفه بانه حياتها من اجله
وبالتاكيد عندما كانت تعيش اي تجربة وتفشل تتذكر حبيبها الاول الذي قتل غدرا
والانسان نفسيا لديه حنين الي الماضي والي الاحباب الذين فقدهم وهذا سلوك نفسي عادي وطبيعي
ولا اري به اي شئ غير عادي
شكرا اخي العزيز لانه انطبع داخلك نفس انطباعي عندما قرات المقال الا وهو صدق المقال وموضوعيته
الدولة : عدد الرسائل : 36605تاريخ التسجيل : 06/12/2007المزاج : احترام القوانين : بطاقة عضوية :
موضوع: رد: شادية في جريدة الموجز الأربعاء 28 مارس 2012 - 1:22
الله يا غاليين قرات ما تحاورتما به رائع جدا والاضافات طبعا جميلة وممتعة سلمت يمنكم وربنا يسعدكم كمان وكمان وبانتظار الاثنين القادم ان شاء الله على نار لمعرفة بقية الحلقات
الله يا غاليين قرات ما تحاورتما به رائع جدا والاضافات طبعا جميلة وممتعة سلمت يمنكم وربنا يسعدكم كمان وكمان وبانتظار الاثنين القادم ان شاء الله على نار لمعرفة بقية الحلقات
الله يخليكي هدهد الغالية
وانا اشاطرك الراي اني استمتعت جدا بالمناقشات الجميلة من الاخوة الاحباء اعضاء منتدانا